مدونة الاعلام والاخلاقيات والاديان L'éthique n'est pas contemplative. Elle est l'exercice d'une morale pratique et vivante, en quête d'un point d'équilibre entre l'Amour et la Raison. Joseph Khoreich
kipa/apic
Genève: Le Vatican ne reconnaît pas l’élection d’Else Strivens à Rome
Genève, 31 mars 2009 (Apic) La crise à la tête de l’Union catholique internationale de la presse (UCIP) n’est pas terminée. Une nouvelle fois le Vatican n’a pas reconnu l’élection d’Else Strivens comme nouvelle présidente de l’organisation catholique de journalistes. L’assemblée générale de l’UCIP avait pourtant reconduit cette journaliste sud-africaine à sa présidence en décembre dernier à Rome.
Suite au recours d’un candidat malheureux à l’élection présidentielle de …"
الكنيســــة والـــدولـــــة - Lebanon news - www.elnashra.com
كذلك لا يستطيع من يُسمَون علمانيين (أي غير كهنة) ان يفوّضوا الى رئيسهم الروحي عمليّة ليست من الدعوة التي دعاه الله اليها. هذا لا يمنع ان يكون الأسقف او الكاهن ممّن يحملون الروح القدس. هذا ليس من الكهنوت الأسراري. هذا من النبوءة بالمعنى القائم في العهد الجديد أي انه قادر بالنعمة على ان يخاطب الملوك والولاة والرؤساء باسم الرب لا باسم طائفته ولا باسم البلد وان يناصر المظلومين والضعفاء من كل دين ومذهب وان يدافع عن استمرار البلد ووحدته لأن هذا من باب المحبّة لكلّ أبناء البلد."
éthique du capitalisme
"Nicolas Sarkozy a plusieurs fois appelé au retour à une «éthique du capitalisme», qui serait une «éthique de l'effort, de la responsabilité, de l'honnêteté». «La dictature des marchés, ce n'est pas la liberté», s'est-il exclamé. Les dirigeants qui «préparent un plan social» et perçoivent malgré tout de «grosses rémunérations» sous forme de «bonus» ou de «parachutes dorés», «cela n'est pas responsable, pas honnête», condamne le chef de l'État, qui a réclamé un «devoir d'exemplarité ». Et si l'exemplarité venait à faire défaut, Sarkozy s'est dit prêt à intervenir"
"La spiritualité traditionnelle est issue de la tradition primordiale qui irrigue le cœur des traditions qui ont pris forme à sa suite. Elle possède trois caractères fondamentaux : un caractère supra humain ; un caractère transcendant et un caractère universel. Le premier nous indique la présence d’un Principe unique et absolu, cause de toutes les causes. Le second nous indique l’Axe sacré que nous devons suivre pour trouver l’équilibre ou l’harmonie et la délivrance. Le troisième nous indique l’infini et la multitude. Cette spiritualité traditionnelle s’exprime par l’étude de la Connaissance et sa réalisation. Sa doctrine place l’esprit au dessus de la matière qui n’est que relativité et contingence alors que l’esprit est immutabilité. Elle nous permet de découvrir le Soi universel et transcendant qui part du Principe pour y retourner."
ZENIT - دعوة خطباء علمانيين كاثوليك إلى "تربية" لوسائل الإعلام
روما، الثلاثاء 24 مارس 2009 (Zenit.org). – ننشر في ما يلي الدعوة التي أطلقها مؤخراً في فرنسا خطباء علمانيون كاثوليك من أجل تعزيز 'تربية' لوسائل الإعلام، وإنشاء قريب لجمعية 'وسائل الإعلام والإنجيل'."
Une Église machiste et autoritaire
"Ivone Gebara a soutenu que les évêques sont devenus des défenseurs de principes abstraits; Mgr Martin Veillette, président de l'Assemblée des évêques catholiques du Québec, a manifesté sa compassion à l'endroit de la fillette brésilienne et de sa mère; Mgr Farine, de Genève, a affirmé que l'Église doit cesser la sanction de l'excommunication; Mgr Francis Deniau, évêque de la Nièvre, a reconnu avoir accompagné des femmes avant et après une IVG."
Libre opinion - La fin du monothéisme
"Quand le pape Benoît XVI va jusqu'à déclarer en Afrique que le port du préservatif est le meilleur moyen de propager le sida, alors que la maladie tue dans l'indifférence ou presque des millions de personnes chaque année dans ce continent. Quand des soldats juifs de Tsahal vont jusqu'à avouer dans un quotidien israélien avoir tué des civils palestiniens, hommes femmes et enfants, par «des tirs injustifiés» lors de la dernière offensive menée par Israël.
Quand des musulmans s'en vont immoler leurs soeurs, leur mère ou leurs filles les accusant de n'avoir pas suffisamment respecté les préceptes de leur croyance. Alors que reste-t-il de leurs discours sur la fraternité, l'amour et le respect de la vie? À vrai dire, il ne subsiste qu'un goût amer."
"لمستقبل" تنضمّ لمهيني المقدسات المسيحية!
وقد استنكر عضو تكتل 'التغيير والاصلاح' النائب نبيل نقولا الاعلان الاساءة مطالباً عبر 'النشرة' البطريرك الماروني نصرالله صفير بإبداء رأيه في هذا الموضوع، خصوصا وأن الإكليروس اللبناني التزم الصمت لفترة تجاه الإساءة التي صدرت مؤخرا على القناة العاشرة الإسرائيلية للمقدسات المسيحية. وأكد نقولا ان هذه الإساءة تأتي في سياق النهج المستمر لتيار 'المستقبل' منذ غزوة الأشرفية في 6 شباط، وصافا هذه الصحيفة بـ'الإمتداد للتلفزيون والجرائد الإسرائيلية، لأن ما حصل في حرب تموز والإساءة الأخيرة دليل على أن المشروع الإسرائيلي موجود داخل 'المستقبل"- Lebanon news - www.elnashra.com
InformerSyria :: استياء مسيحي من إعلان تجاري نشرته المستقبل اللبنانية
وكان الإعلان عرض على صفحتين، وتظهر في صيغته الاولى معلمة بلباس «عصري» تلتقط صورة لتلاميذها، وفي الصفحة المقابلة، يظهر الاعلان نفسه، لكن بدل المعلمة صورة للسيد المسيح، وبدل التلاميذ عدد من الراهبات.
وأصدرت شركة «FMS» المسؤولة عن نشر الإعلانات في جريدة «المستقبل» بياناً امس أوضح ان إعلانين من احدى الشركات وردا إلينا من وكيلها في قطر عبر مكتبها في بيروت للترويج لآلة تصوير استحدثتها الشركة وشعار الشركة نفسها في أعلى الإعلانين. وقد نشرنا هذين الإعلانين بناء لطلب وكيل الشركة من دون أن يكون لنا رأي فيهما، علماً أننا نحرص على عدم الإساءة الى رموز دينية نحترمها ونجلّها.
اما «المستقبل» فذكرت: «في ضوء الحملة التي استهدفت جريدة المستقبل (...) تبيّن لنا أنّ ثمّة من أراد، لأسباب سياسيّة تخصّه، استغلال خطأ يتعلق بنشر إعلان في الصحيفة. وبناء عليه، قرّرت المستقبل وقف نشر هذا الإعلان، وتترك للقرّاء الحكم على من أراد استغلال هذا الخطأ الإعلاني لأسبابه الخاصة. وإذ تعتذر من القراء عن أي تحوير أو استغلال لهذا الخطأ الإعلاني، إثارةً لنعرات دينية وطائفية، تؤكد أنّها كانت ولا تزال بعيدة كلّ البعد عن أيّ إساءة أو تعمّد إساءة الى أيّ مقدّسات دينية، وتعتبر أنّ الاستغلال إنما ينمّ عن نفسيّة المستغلّين».
وكان النائب نبيل نقولا اتصل برئيس المركز الكاثوليكي للاعلام الأب عبدو أبو كسم ومتروبوليت بيروت للروم الأورثوذكس المطران الياس عوده، وبطريرك إنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك غريغوريوس الثالث لحام، مطالباً اياهم «باتخاذ مواقف صارمة في حق صحيفة المستقبل التي عرضت الاعلان المسيء للسيد يسوع المسيح والمسيحيين عموما، على أن يعتبر ما نشر في الصحيفة المذكورة بمثابة إخبار للنيابة العامة بتهمة إثارة النعرات الطائفية والإساءة الى الديانة المسيحية»، وداعياً «البطريرك الماروني ( الكاردينال مار) نصرالله (بطرس) صفير لإبداء رأيه في هذا الموضوع»، ومستغرباً «الحديث عن مسؤولية الأمن العام عن مراقبة هذه الإعلانات، فألا تمارس هذه الصحيفة رقابة ذاتية».
واستنكر المركز الكاثوليكي للاعلام «التعرض للمقدسات المسيحية ولشخص السيد المسيح»، وقال: «طالعنا في جريدة المستقبل الغراء إعلانان لشركة عالمية واحد يظهر السيد المسيح يقوم بتصوير مجموعة من الراهبات، وآخر في صفحة أخرى لمعلمة بملابس غير لائقة تلتقط صورة لتلاميذها. ان هذا الإعلان أثار الاشمئزاز والغضب في نفوس العديد من اللبنانيين عموما والمسيحيين خصوصا». وأعرب عن استنكاره الشديد «للتعرض للمقدسات المسيحية ولشخص السيد المسيح»، مبدياً أسفه العميق «لهذا الخطأ الفادح الذي ارتكبته الصحيفة». وأهاب المركز بالمسؤولين عن شركات الاعلان ووسائل الإعلام «احترام المقدسات وحماية ضمائر القراء وشعور المشاهدين لمنع تكرار مثل هذا الأمر»."
Ce Blog est réservé aux proches et amis pour rester en contact et echanger leurs nouvelles.Vous pouvez vous inscrire ou non
tayyar.org - Lebanon News -سبع رذائل ارتكبتها "المستقبل"
ورأت الرابطة أن المسؤولين عن جريدة المستقبل ارتكبوا سبع رذائل دفعة واحدة، لمناسبة ترويجهم لآلة التصوير تلك:
- صوّروا المدرسة الخلوقة إطاراً لمفاسد الاخلاق ولسوء التربية.
- أظهروا المعلمة الرصينة عارضة إٍستعراء في العراء، غانية متهتكة سافرة لعوبًا.
- حولوا التلامذة الاغرار طلاب بصبصة مَرَضِيَّة مشدوهي تعرٍٍّ مثير.
- شوّهوا حُرمة الدير الى دار للعرض والتعرّض والاستعراض.
- تصوّروا الراهبات الجليلات صاحبات فرجة دنيوية بلهاء.
- أنزلوا هالة المسيح الفادي الى لاقط مشاهد، صائد صور مناسباتية.
- باعوا بخفة مذهلة، القيم الاجتماعية، بحفنة من الدولارات الاعلانية.
ورأت رابطة قدامى الإكليركية المارونية أن المستقبل، بنشرها هاتين الصورتين، هتكت مقدسات أربعة أساسية: طعنت المقدسات التربوية بتشويه المدرسة وأهلها، وإزدرت بالمقدسات الانسانية: بحرمة الجسد وبكرامة المرأة، وامتهنت المقدسات المسيحية بالتلاعب بالرموز الدينية،
ومسّت بالمقدسات الميثاقية، إذ تطاولت على مقدسات أحد مكوّنات المجتمع اللبناني، فطعنت بذلك مقوّمات العيش المشترك.
إستخفت 'المستقبل' بهذه المقدسات الاربعة الكبرى، في مقابل دولارات اعلانية مشبوهة، فتلاقت بفعلها هذا، عملياً وموضوعياً، مع أغراض القناة الاسرائلية المستفزة، ومع مرامي الكاريكاتور المهين الذي تناول نبي المسلمين، ومفاعيل الردة الكارثية المفتعلة، التي إنهالت، كفتنة أهلية، على الاشرفية في 05 كانون الثاني 2006، ولم تكن 'المستقبل' بغريبة عن إدراك وقعها يومذاك. إنه تصرف إعلاني أرعن، بصرف النظر هل القائمون به ساهون أو مدركون عواقب فعلتهم، من جرّاء الطمع بمال بخس. الى متى يعاني اللبانييون مالاً إنتخابيًّا يُسلّع أصواتهم، حتى تكتمل جلجلتهم اليوم، بمال إعلاني يُسلّع، هذه المرة، قيمَ حضارة عيشهم المشترك!؟ لذلك، لا يكفي إن تسحب 'المستقبل' الصور الدعائية المهينة من صفحاتها، بل يتوجب على المسؤلين فيها، الاعتذار العلني الصريح عن هذه المفسدة الوطنية مقدمة لمعاقبتهم، بغية أن تسمو القيم، وتسلم الاخلاق، ويستقيم العيش المشترك الاحترامي، بين اللبنانيين، فتطيب الحياة الكريمة بحرية وسلام في لبنان."
La liberté, c’est de pouvoir prendre le métro sans se faire agresser par des voyous, envoyer ses enfants à l’école sans avoir peur qu’ils se fassent racketter, faire son métier de professeur sans risquer d’être roué de coups, son métier de proviseur sans être obligé de défendre ses élèves à coups de poings », a-t-il déclaré, en réponse aux derniers faits de violence commis en banlieue, notamment.
Le CERN fête les 20 ans du World Wide Web - Internet - la-Croix.com
Le World Wide Web (WWW) a été imaginé par l'informaticien britannique Tim Berners-Lee, il y 20 ans, alors qu'il était en contrat temporaire au siège du Cern, dans la banlieue de Genève. Vendredi 13 mars, il a fêté avec ses anciens collègues l'invention qui a révolutionné le monde"
Protestations et réactions en France et dans le monde aux propos du pape - Religion - la-Croix.com#1237459290838
Sur Internet, des blogueurs se font les avocats du pape - Religion - la-Croix.com#1237463123732#1237463123732
Mgr Fouad Twal : « Jérusalem est la clé de la paix dans le monde » - Religion - la-Croix.com
De passage en France, Mgr Fouad Twal, patriarche latin de Jérusalem, appelle à la solidarité internationale pour construire une paix durable"
شرعة كنسية في ممارسة العمل السياسي وأخلاقيته
شرعة العمل السياسي
تواصلا مع مباديء وتوصيات السينودس من اجل لبنان، والمجمع البطريركي الماروني، ومؤتمرات البطاركة والاساقفة، والاجتماعات المسكونية في لبنان ، اعلنت اللجنة المشتركة لكنائس لبنان في5-3- 209 "شرعة العمل السياسي في ضوء تعليم الكنيسة وخصوصية لبنان" في مؤتمر عقد في قصر المؤتمرات في ضبيه ،حضره حشد كبير من المهتمين وشخصيات من كل الطوائف والاتجاهات.
وتتضمن الشرعة ثلاثة اقسام في خمسة فصول، تتحدث عن
- "السياسة فن شريف لخدمة الانسان والخير العام"،
- "العلاقة بين الكنيسة والدولة"
- "مشاركة المسيحي في الحياة السياسية"،
-"لبنان الوطن والخصوصية" و"لبنان الوطن والكيان"،
- "ميثاق العيش المشترك والصيغة"، و"انهاض لبنان والدولة المدنية الديموقراطية"،
- "معايير الانتخاب والمساءلة والمحاسبة".
بعد تناول "التمايز والتعاون بين الكنيسة والدولة"، تتحدث الشرعة عن المسيحيين والعمل السياسي:
"المادة 11، يجب على المسيحيين ان يشاركوا، كما غيرهم من اللبنانيين، في الحياة السياسية. هذا حق مرتبط بكرامة الشخص البشري، وغير قابل للمنع او الحد منه او الالغاء او الاختزال(...).
المادة 12: يشارك المسيحيون في الحياة العامة بحكم معموديتهم التي تشركهم في وظيفة المسيح الرب المثلثة: الوظيفة الكهنوتية التي تجعل من عملهم الزمني تسبيحا لله باكمال عمل الخالق، والوظيفة النبوية التي تدفعهم الى تجسيد جدّة الانجيل وبث روحه في حياتهم اليومية، العائلية والثقافية والاجتماعية، كخميرة في العجين وملح في الطعام؛ والوظيفة الملوكية التي تحملهم على السلوك في الحقيقة والمحبة والعدالة وحرية ابناء الله، وعلى نبذ الخطيئة وتحطيم قوى الشروالظلم".
المادة 13: ينبغي ان تتصف ممارسة المسيحيين للسلطة السياسية بالميزات الآتية:
أ – تعاطي الشؤون الزمنية باستلهام ضميرهم المسيحي، والجمع بين موجبات العمل السياسي والمبادئ الاخلاقية، ووحدة الحياة بالتناغم بين الروحي والانساني.
ب – روح الخدمة المتجردة والسخية، المتصدية للاغراءات والمناورات الخسيسة والكذب واختلاس اموال الدولة واستعمال اساليب غير شرعية وغير اخلاقية للوصول الى السلطة والاحتفاظ بها والتوسع فيها بأي ثمن.
ج – التحلي بالقيم الانجيلية والانسانية ولا سيما منها بساطة العيش، والتفاني في سبيل الخير العام، الحب التفضيلي للفقراء، وروح الغيرة والتضحية.
د – التزام قضية السلام وجعله ثمرة للعدالة ونتيجة لانماء الشخص والمجتمع، وتوطيده على اسس الحقيقة والمحبة والعدالة والحرية، مع نبذ العنف والارهاب وعسكرة السياسة.
هـ- المصالحة والغفران على كل من المستوى الروحي مع الذات ومع الله، والمستوى الاجتماعي بالتضامن والتفاهم ومساعدة الفقراء والمعوزين وتحقيق العدالة التوزيعية، والمستوى السياسي ببناء الوحدة الوطنية ودولة الحق الصالحة والعادلة والقادرة، والمستوى الوطني بابرام عقد اجتماعي ميثاقي يحصن العيش معا ويضمن مشاركة الجميع العادلة والمنصفة في ادارة شؤون البلاد.
و – تعزيز الديموقراطية القائمة على الشريعة الاخلاقية المتأصلة في طبيعة الشخص البشري، وعلى اخضاع المصالح الخاصة والفئوية للصالح العام، وعلى ممارسة واجب المساءلة تجاه المسؤولين المدنيين".
- وفي موضوع "لبنان الوطن والخصوصية"، شرحت الشرعة طريقة العمل السياسي، والدعوة الى "انهاض لبنان على اسس التمسك بقواعد الايمان بالله والوطن"، والى "واجب انهاض لبنان من كل الذين يتعاطون السياسة والشأن العام ان يتمسكوا بمبادئ الحوار وحل الخلافات في اطار المؤسسات الدستورية، رافضين الاحتكام الى اي شكل من اشكال العنف والصدامات المسلحة، ويعتمدون على الجيش وقوى الامن الداخلي دون سواهم للمحافظة على امن المواطنين والاستقرار. وعليهم ان يرتقوا بخطابهم السياسي الى مستوى المسؤولية الاخلاقية والوطنية الجامعة، مجنبين لبنان مساوئ تحويل الخلافات والنتائج الانتخابية الى ازمات سياسية على مستوى الوطن كله".
وتضيف الشرعة في هذا الباب:كذلك واجبات السلطة السياسية:
أ – اعتماد آليات للحؤول دون تعطيل عمل المؤسسات الدستورية الكفيلة وحدها توطيد الاستقرار السياسي والامني والاقتصادي، وتفعيل هذه المؤسسات، وتحسين كوادرها وتعزيز عمل المجالس والاجهزة الرقابية؛ وتحقيق الموازاة بين المسؤوليات العامة والصلاحيات، وتعميم المهل الدستورية والقانونية على كل مستويات القرار.
ب – العمل على تحييد لبنان عن الانجراف في سياسة المحاور الاقليمية والدولية، وعن التمحور في احلاف خارجية تخوض صراع مصالح ونفوذ على ارض لبنان وعلى حسابه. وجعل لبنان بلداً نموذجيا للحوار العالمي وملتزما قضايا السلام والعدالة وترقي الشعوب.
ج – تحقيق اللامركزية الادارية الموسعة واللاحصرية كأولوية قصوى، تخفيفا من حدة الصراع على السلطة المركزية وتعزيزا للانماء المتوازن.
د – تعزيز الحياة الاقتصادية والاجتماعية واصلاحها، بتطبيق المبادىء الاخلاقية الكفيلة الحدّ من الفساد والمضاربات والصفقات غير المشروعة (...)".
هـ – محاربة الفساد بارساء حكم القانون والسهر على تطبيقه دونما استثناء واستنساب، ويمنع التدخل السياسي في التعيينات الادارية. ومحاسبة الراشي والمرتشي.
و – الاهتمام بالطاقات الشبابية تثقيفا وتربية وتوظيفا في القطاعين العام والخاص. وتأمين فرص عمل لهم وفقا لاختصاصاتهم ومهاراتهم.
ز – تعزيز مساهمة المرأة في المسؤوليات العامة، بما لها من حقوق وطاقات وحضور وحسن مقاربة.
ح – الاهتمام باللبنانيين المنتشرين بتمتين الروابط الوطنية والروحية معهم، واعادة حقوقهم اليهم وبخاصة الجنسية لمن تحق له، والاستعانة بقدراتهم ومنحهم حق الاقتراع.ويقتضي انهاض لبنان ان تنشأ دولة مدنيّة ديموقراطية حديثة بالشروط التالية:
أ – التمييز الصريح بين الدين والدولة.
ب – ممارسة الديموقراطية ممارسة صحيحة، ونشر ثقافتها، تأمينا لتداول السلطة وتجديد النخب السياسية واستمرارية الاصلاح، ولتوفير مستلزمات الحياة الكريمة للجميع.
ج – التوفيق بين مقتضيات المواطنة والتنوع. فالمواطنة تقتضي المساواة في الحقوق والواجبات بين الجميع، والتنوع يستدعي المشاركة الفاعلة والمتوازنة من قبل الجميع.
د – وضع قانون عادل للانتخابات النيابية، يؤمن صحة التمثيل والمشاركة المتساوية، ويمكن المواطنين من مساءلة ممثليهم ومحاسبتهم".
وفي الشرعة ايضا شروط يجب ان تتوافر في المرشح أولها "ان يكون ولاؤه الاول والاخير للبنان، ومؤمنا، بالديموقراطية السليمة، ويتمتع بالخلقية، ويمارس التنافس الديموقراطي ويحترم ارادة الناخبين.
وختاماً: "ان الكنيسة في لبنان تنشر هذه الشرعة لتنوير العقول وايقاظ الضمائر وتنقية النفوس. آملة من الجميع في الأخذ بها لتصويب ممارسة السياسة. هذا الفن النبيل وهذه المسؤولية الخطيرة، بغية تنمية الشخص البشري وتطوير المجتمع".
Ibrahim Al-Amine met en cause l'Eglise
ماذا يقول الشعب عن الكنيسة؟
But others have an opposit point of view!!
http://www.tayyar.org/Tayyar/News/PoliticalNews/ar-LB/128800880666154383.htm
As-Safir Newspaper - سليمان تقي الدين : الكنيسة والسياسة والحرية
Les blogs : info ou influence ? - Technologies - Le Monde.fr#ens_id=1164541&xtor=RSS-3208#ens_id=1164541&xtor=RSS-3208#ens_id=1164541&xtor=RSS-3208
L’Année Saint-Paul a amené plusieurs diocèses à dédier leurs conférences de Carême 2009 à l’Apôtre. « La Croix » leur consacre durant tout le Carême son dossier hebdomadaire « Religion & spiritualité »"