مدونة الاعلام والاخلاقيات والاديان L'éthique n'est pas contemplative. Elle est l'exercice d'une morale pratique et vivante, en quête d'un point d'équilibre entre l'Amour et la Raison. Joseph Khoreich
RSF condamne la fermeture de YouTube en Turquie par Neteco.com
RSF condamne la fermeture de YouTube en Turquie par Neteco.com
Benoît XVI : renouveler le dialogue entre esthétique et éthique, entre beauté, vérité et bonté
Benoît XVI : renouveler le dialogue entre esthétique et éthique, entre beauté, vérité et bonté: "renouveler le dialogue entre esthétique et éthique, entre beauté, vérité et bonté renouveler le dialogue entre esthétique et éthique, entre beauté, vérité et bonté"
d'éthique de l'environnement prôné par Benoît XVI.
Chauffage solaire au Vatican: "d'éthique de l'environnement prôné par Benoît XVI. d'éthique de l'environnement prôné par Benoît XVI."
ZENIT - Culture : « Universalité de la beauté : esthétique et éthique en confrontation »
ZENIT - Culture : « Universalité de la beauté : esthétique et éthique en confrontation »: "esthétique et éthique en esthétique et éthique en"
Appel du conseil pour l'apostolat des laics à l'Apecl du 11-11-2008
La regression des acitivités des mouvements des laics fideles du christ est due au manque de confiance entre eux et les pasteurs.Sur ce sujet le conseil des laics et la commission episcopale pour la mission des laics ont presenté le mardi 11-11-208 , au cour de la tenue de la 40eme session de l'Apecl, un appel dans lequel est severement critiquee la pastorale d'ensemble de l'Eglise catholique au Liban.Ci-apres une synthese de cet appel en langue arabe :
ملخص نداء اللجنة الاسقفية لرسالة العلمانيين في لبنان والمجلس الرسولي العلمانيا
- الى اصحاب الغبطة والسيادة واعضاء مجلس البطاركة والاساقفة الكاثوليك في لبنان الاجلاء
في بكركي -11-11-2008
جاء النداء ثمرة لمشاورات ولقاءات سابقة ولاحقة لصياغته النهائية ، ومنها خصوصا خلوة روحية استغرقت يومين في التأمل واستلهام الروح القدس والحوار الصريح .
ينطلق النداء من معاينة لواقع أليم ومن اقتناع بأن دور العلمانيين يقضي بأن ينقلوا الى المسؤولين صورة عن هذا الواقع الذي يعيشونه ، وأن من واجبهم "أن يشهدوا لما يعتبرونه الحقيقة والواجب"، مؤكدين أن ما يقومون به انما يفعلونه "لا في الحق فقط بل في المحبة " .
ويشير :
الى الى الاختبار الجماعي الذي شهدته الكنيسة في لبنان منذ 17 عاما ، مع انطلاقة المسيرة المجمعية والسينودس الخاص من أجل لبنان وما تبعها من مجامع بطريركية ، وما تحلت به من روحية ودينامية ارتكزتا على مبدأ الاصغاء المتبادل بين الرعاة والمؤمنين ، وعلى مبدأ المصارحة بما تقتضيه من مراجعة حياة وفحص ضمير ونقد بناء . فيتساءل فيه العلمانيون : " أين تغيرت ذهنياتنا في مقاربتنا للواقع المتطور بسرعة وفي علاقتنا مع مؤمنينا من حيث مشاركنهم وتعزيز دورهم في رسالة الكنيسة...؟"، ملاحظين ان المشكلة تكمن في أن تلك الدينامية قد تراخت ووقع "تراجع في تأدية رسالة الكنيسة " يرافقه " تململ وانتقاد وتشكك" .
ساهم في اشاعة هذه الحالة اسباب خارجية وداخلية منها تعثر نهوض الدولة اللبنانية وفساد بعض مؤسساتها وانقسامات طاولت الجميع. شكلت مجتمعة " وضعا خطيرا ودقيقا" على مستوى الحضور المسيحي. وبدلا من أن تتنامى الشهادات الايجابية للانجيل ، " تراجع التزام العلمانيين في العمل الكنسي"، من جهة ، وتفاقمت في المقابل " الشهادات العكسية التي تشوب حياة بعض الاشخاص والمسؤولين الكنسيين وعدد من المؤسسات الكنسية " من جهة اخرى. في هذه الاجواء بدت رسالة الكنيسة منفصلة عن الشهادة لقيم الانجيل، مع تناقض في ما بين القول والعمل تجلى في ممارسات تجاهلت أحيانا احترام الكرامة البشرية وحقوق الانسان العادلة ، وتخلت عما ينتظره " المجتمع المريض" من الكنيسة ، لجهة تعزيز المصالحات الوطنية وتنقية الذاكرة والهداية الى قيم المسامحة والغفران والمحبة .
ان المشكلة الرئيسة هي في نظر واضعي الندا ء" أزمة الثقة المفقودة بين الكنيسة وشريحة كبيرة من أبناء الكنيسة". والاسباب تعزى الى مواقف الصمت، وعدم الاصغا ،والتعالي، والهروب الى الامام ....مواقف " تثير ريبة الناس وتدفعهم الى الاحساس بان الكنيسة في واد وهم في واد اخر "
ومن نقاط الضعف في الشهادة المسيحية ايضا : عدم الوعي للدور الحقيقي للعلمانيين ولآهمية الراعويات المتخصصة والحديثة وغير ذلك ..
أمام هذا الواقع يطرح النداء أسئلة عديدة على الضمير :أي كنيسة نريد أن نكون؟ كنيسة المسيح المتجردة والفادية أم كنيسة المؤسسات الغارقة في همومها ، المتنكرة في العديد من أعمالها للمسيح ؟ أنريد أن نتماثل بمجتمعنا (اللبناني ) أم أن يتماثل هو بنا ،وضوحا وتصميما وقدرة على الاستشراف والتضخية والقداسة ؟- أي شهادة نؤديها في هذا الوطن؟
شبيبتنا المعرضة لشتى الاخطار وللضياع من يهتم بها؟ . أنها بالكاد تجد بين الرعاة مرشدا يرافقها . أوليس على بعض الرعاة أن يتركوا ما هو غير ضروري وغير ملحّ، فيسعوا بغيرة وراء الواحد بين التسعة والتسعين ،انقاذا لخروف واحد ضال من الخطر والضلال؟
ماهي الحلول للخروج من المحنة ؟ يقترح النداء عددا منها:
-" أن التنشئة على المصالحة والديمقراطية والسلام هي مشروعنا مع الحركات الرسولية العلمانية التي نريد معها الاسهام في تغيير الواقع عبر مخطط طويل الامد "
- أن راعوية الفقراء والمتألمين والبائسين ملحة في لبنان وهي تشكل احد الاسس الرئيسة في استعادة الكنيسة لدورها ولتأكيد أنها كنيسة رجاء
- توخيا لروح الحقيقة والصراحة ،" تبدو الضرورة ملحة لانشاء لجنة يوكل اليها النظر في ما يشاع ويقال عن مؤسسات الكنيسة والقيمين عليها ،وذلك بهدف الخروج من ثقافة الصمت المعمم ... والولوج الى منطق الشفافية والوضوح"
: " ان المحنة التي تعصف بلبنان تستأهل مبادرات رائدة واستثناية مؤسسة على شراكة كاملة مع العلمانيين".منها
يأمل النداء ،عملا بتوصية الارشاد الرسولي "رجاء جديد للبنان " (الفقرة 81) التي تدعو الى "التحقق باستمرار من فاعلية منهج مجلس البطاركة والاساقفة الكاثوليك في لبنان" ، مع ما تتطلبه من " تجرؤ على الذات وشجاعة لم تفقدها كنيستنا في تاريخها الطويل " يأمل "اعادة النظر في هيكلية هذا المجلس الكريم ، ولا سيما في ما يختص بكيفية عمل اللجان ، بما فيها الهيئة التنفيذية وطبيعتها وحقول عملها ووسائل تمويلها والخبرات التي تختزنها والخبراء الواجب اعتمادهم لمرافقتها وتعاونها بعضها مع بعض ،في اطار مخططات راعوية شاملة ومتناسقة "
قبل الختام يشكر النداء الله على توافر متطوعين يعملون بغيرة رسولية وبحب للكنيسة وفي الكنيسة ، متسائلا مع ذلك : " الى متى يمكن الاستمرار، في الرسالة، بالاتكال على التطوع ، وهل من الممكن انتاج عمل مثمر ، في عصرنا، بدون الاعتماد على متفرغين ومتخصصين ؟ "
وفي الختام يؤكد ند اء اللجنة الاسقفية لرسالة العلمانيين في لبنان والمجلس الرسولي العلماني على " أن الكنيسة تفخر بأن في صفوفها أحبارا وكهنة ورهبانا وراهبات قديسين وفاعلين... وأن ثمة مؤسسات رائعة "..الا أن ها الواقع ( الجميل ) لا ينبغي ان يحجب النواقص.. راجيا من أباء المجلس وأعضائه الكرام أن يتقبلوا الاشارة اليها ( أي النواقص ) بالمحبة عينها التي ساق بها اليهم،سائلا الله أن يلهمنا جميعا ما يجب عمله " في كنيسة ينتظر منها كثيرون في هذا الشرق والعالم عملا بحجم ما يتوقعونه وما اععدها الله له
Le pape Benoît XVI reçoit l'ambassadeur du Liban
Par son expérience de vie et de collaboration intercommunautaire et interculturelle, le Liban est un « trésor » confié à tous les Libanais. Il est donc de leur devoir de le préserver et de le faire fructifier pour le bien de la Nation tout entière. De même, je souhaite que la Communauté internationale le protège et le valorise et que, par son engagement effectif, elle contribue à éviter de faire de ce pays un terrain d’affrontement pour des conflits régionaux ou internationaux. Ainsi, le Liban devrait-il être comme un laboratoire pour la recherche de solutions efficaces aux conflits qui agitent la région du Moyen-Orient depuis si longtemps>suite>>
Le pape Benoît XVI reçoit l'ambassadeur du Liban
Le pape Benoît XVI reçoit l'ambassadeur du Liban
Juifs et chrétiens ensemble pour éduquer les nouvelles générations
"Juifs et chrétiens ensemble pour éduquer les nouvelles générations"
Inscription à :
Articles
(
Atom
)